Tuesday, February 13, 2018

أدب المقاومة: دراسة في النشأة والتطور

Adab Al-Muqawama: Dirasah Fi al-Nashaah wa al-Tatawwur, Majallah Al-Mushahid (ISSN 2348-716X), Lucknow, Vol.2, issue 1, Feb 2016, Page no. 25-33.

أدب المقاومة الفلسطينية: دراسة في الشعر

Adab al-Muqawama al-Falsatiniyah: Dirasah fi al-Sheir, Al Thazamun (ISSN 2350-1219), Vol. 1, Issue No. 5, Nov-Dec 2015, Alwya-Kerala, Page no. 19-23.


سوانح مولانا روم: دراسة تحليلية

Sawaneh Maulana Rome: Dirasah Tahliliyah, Majalla-tul-Hind (ISSN 2321-7928), Volume No. 3, Issue 1-4, 2014, Feb-Dec 2014, Bolpur-West Bengal, Page no. 395-415.


العلامة شبلي النعماني وتاريخ الطب

Al-Allamah Shibli al-Noamani wa Tarikh al-Tib, Majalla-tul-Hind (ISSN 2321-7928), Volume No. 4, Issue 3-4, 2014, July-Dec 2015, Bolpur-West Bengal, Page no. 254-270.

رابط النشر:
http://azazmi.com/majallatulhind-pdfs/Majalla%20Vol%204%20%20-3-4%20New.pdf


الخطابة العربية في الهند

Al-Khitabah al-Arabiyyah Fil Hind wa Dauruha fi Nashr a- Dawah, Al-Baas-El-Islami (ISSN 2347-2456), Vol. No. 60, Issue no. 04, Sept-Oct 2014, Lucknow, Page no. 44-61.
رابط النشر:

شیخ مبارک بودلے جائسی اور اودھ میں اسلام کی نشرواشاعت

Sheikh Mubarak Budley Jaisi aur Awadh Mein Islam Ki Nashr wa Ishaat men Unki Khidmat, Maarif (ISSN 0974-7346), Vol. No. 193 (3), March 2014, Azamgarh, Page no. 203-227.

رابط النشر:



Thursday, February 1, 2018

The First Gift From My Son




The First Gift From My Son

When I started opening my bag to take out my clothes, my fingurs touched upon a box, out of curiosity I took it out and was amazed to see a gift pack. It was a pencil box wrapped neatly and elegantly. I immediately remembered my wife saying, “Abdullah bought you a gift and put it in your bag” when I was leaving the village the day after the Eid after celebrating it with my family. At that time Abdullah appeared to be blushing and refused to tell me and his mother what he had put in my bag. I had not taken this seriously that time, but now I remembered the face of Abdullah and I found myself curious enough to find out what this box actually contains, a thought rushed to my my mind, is Abdullah mature enough now to buy a gift for his father? does he know what a father like me loves to have as a gift? Does he know the meaning of the gift? Does this mischievous and annoying boy loves me so much? Does he feel he will miss me after I leave the village?

I received the first gift from my son, and this is the best gift for me and a father like me, and I could not help myself but to admit his thorough understanding of my hobbies and liking. he must have noticed me busy with writing during the night after returning from my office, sometimes to dusk, and awake during the weekly holidays when I needed the rest. After seeing this pen, memories of a poem of Mohammad Nazim Nadwi flashed through my mind, that I had read during my school days some 20 years ago. The poem was originally written in Arabic when he got a gift from his teacher who had just returned from Deccan, and it can be roughly translated as below:

My lord gifted me a very slim pen from Deccan

This is more precious than the pearls and and slimmer than a beautiful figure

This is the best thing that can be gifted to a person who want to remain in good memories of the people

Oh, my goodness, this has the best ink of the world

how many penniless people have made great fortune through it during turbulent times.

And how many despicable people have earned respect and glory in their country by this.

This Arabic poem of an Indian poet describes the importance of the pen in human life and its value among the sons of Adam, and what can be more joyous and pleasurable for me than my son’s realization of the truth of the pen, the secret of success hidden in it, and its value that can not be guessed, the respect that it brings to its bearer, and the glory in which its user ushers, and the memories of its holder.

I remember Abdullah, who was only seven years old, was waiting along with his little brother for the joy of the Eid hoping to get the Edis from the adults in our house, and to see the fair of Eid. On the day of Eid he seemed to be the richest man on earth, and he kept the money received from elders in his pocket cautiously without allowing anyone to reach out to his pocket however he thought to spend some money to buy a pen for me. He bought the finest pen available in the village for me and in fact this is the most beautiful gift he could have ever given me.

May god bless you, your brother and sister my son.

الخواطر: أول هدية من ابني



الخواطر: أول هدية من ابني



بدأت أفتح حقيبتي لإخراج الملابس فاحتكت أناملي بحزمة هدية و عندما أخرجتها أدركت بأنها علبة أقلام الرصاص قد تم تغليفها بدقة وأناقة. فتذكرت على الفور قول زوجتي “عبدالله ابتاع لك هدية و وضعها في حقيبتك” عندما كنت أغادر القرية في اليوم التالي للعيد بعد أن احتفلت به مع أسرتي، وبدا عبدلله في ذلك الحين على استحياء و أبى أن يبوح لي و لأمه عما وضع في حقيبتي. عند ذلك الوقت لم أحمل هذا على محمل الجد، ولكن الآن تذكرت وجه عبد الله ووجدت في نفسي حب الاستطلاع عما في هذه العلبة، فكنت فرحا وجال في خاطري هل بلغ عبد الله عمرا يهدي فيه إلى أبيه، هل يعرف ما يهدى إلى أب مثلي، هل يدرك معنى الهدية، هل يحبني هذا الولد المزعج إلى هذا الحد، هل شعر بأنه سيفتقدني بعد مغادرتي القرية. فتحت العلبة بشوق و حنين ولم يسعني الأرض فرحا عندما وجدت فيها قلما جميلا، فأتلقى أول هدية من ابني، وهذه أفضل هدية لدي و لأب مثلي، ولم أتمالك على نفسي إلا أن اعترف بإدراكه الدقيق لهواياتي، فقد كان لاحظني أثناء الليل مشغولا بالكتابة بعد العودة من مكتبي في بعض الأحيان إلى غسق الليل، ويقظا خلال العطلة الأسبوعية. وبعد رؤية هذا القلم أسرعت إلى ذهني أبيات للأستاذ محمد ناظم الندوي، وكنت قد قرأتها خلال دراستي في المكتب قبل حوالى عشرين عاما:

أهــــدى إلـي سيــــدي قـــلما رشيقـــا مــــن دكن

أغلى من اللؤلؤ وارشقا من القد الحسن

هو خير ما يهدى الى من يبتغي الذكر الحسن

يا حبذا تلك العلى من ماجد حبر الزمن

كم معدم نال به مالا عظيما في المحن

كم صاغر عز به و نال مجدا بالوطن

هذه الأبيات للشاعر الهندي تشير إلى أهمية القلم في الحياة الإنسانية و قيمته بين أبناء آدم ، وما الذي يمكن أن يكون أكثر بهجة و سرورا لي من إدراك ابني لحقيقة القلم، و السر المختفي فيه للنجاح، ، وقيمته الغالية التي لا تقدر بثمن، والعز الذي يكمنه لحامله، والمجد الذي يقدر لمستخدمه، والذكر الحسن لمستخدميه.

فهذا الابن الذي لم يتجاوز إلا العام السابع من عمره، كان ينتظرمع اخيه الصغير لبهجة العيد بفارغ الصبر آملا في الحصول على العيادي من الكبار في بيتنا، ورؤية سوق العيد. كان يبدو يوم العيد كأنه أغنى من كل رجل ويحتفظ بربياته في جيبه بكل احتياط ولم يدع أحدا أن يمد يده إلى جيبه وحتى أنا، قد أراد أن يبذل بعض المال في اشتراع قلم لي، وكانت رشاقة القلم و أناقته تدلان على أنه اشترى أحسن وأفضل قلم متوفر في القرية. فهذا أجمل هدية استطاع أن يهدي إلي.

.الله يسلمك ويخليك ويحفظك يا بني و دم أنت و أخوك و أختك وما يحرمني الله منكم أبدا.

رابط النشر: http://www.aqlamalhind.com/?p=808





ذكريات و خواطر: طفل مطرود


ذكريات و خواطر: طفل مطرود


كلما أرى طفلا يطرده شيخ هرم أو شاب بشقاوة في المسجد تعود إلى ذاكرتي قصص طفولتي في مسجد القرية. كنت لم أتجاوز السابعة عندما بدأت أذهب إلى المسجد خائفا مترددا، و أول مرة عندما ذهبت إلى المسجد كان ذلك في رمضان. قدأعدت أمي انواع الوجبات للإفطار وأحضر أبي بعض الحلويات من سوق القرية، وضعت هذه الوجبات في طبق كبير و ذهبنا إلى المسجد قبل غروب الشمس بنصف ساعة. عندما دخلت المسجد قرأت دعاء دخول المسجد كما علمتني أمي، ثم توضأت و جلست حول طبقنامع أبي و أعمامي في صحن المسجد، و كان بعض رجال القرية جالسين حول أطباقهم التي جاءوا بها مع أبناءهم الصغار و الكبار و كان الناس لا يزال يجئون واحدا بعد واحد يحملون في أيديهم سلة أو طبقا. أحضر أحدهم “بلاؤ” الرز المطبوخ الملون المالح في سلة كبيرة و تم توزيع هذا الرز في الجالسين بالحفنة. و كان أكثر الجالسين شيوخا أو أطفالا و كان شيخ عجوز من حينا مشغولا في مطالعة تقويم قد اصفر بسبب القدم، و كان شيخ آخر يأخذ في يده تمرا، و ينظر مرة إلى الساعة الكبيرة المعلقة بالجدار عند المصلى و مرة إلى التمر في يده. و كان في الحلقة القريبة من حلقتنا طفل يبدو جائعا و مضطربا كلما يمد يده إلى الطبق ليأخذ شيئا يحدق أبوه فيه فيسترد يده بخوف..

ماإن غربت الشمس حتى صاح بعض الشبان الذين كانوا يقومون عند الساعة في داخل المسجد “قد حضر وقت الإفطار”، فأكل ذلك الشيخ الذي كان يحمل في يده تمرا بسرعة و شرب جرعة من الماء ثم استقام و بدأ يؤذن بصوت جهوري حسب استطاعته لكئ تفطر النساء اللئ ينتظرن لصوته في بيوتهن. والأطفال الصغار الذين كانوا قائمين خارج المسجد ويطلون من فوق جداره الخارجي جروا إلى بيوتهم ليخبروا أمهاتهم عن الآذان لتفطرن. و عندما فرغ ذلك الشيخ عن الأذان اشتغل مرة أخرى بالأكل مع الذين كانوا بدأوا الإفطار قبل أن يؤذن، و واصل الناس الأكل و الشرب إلى ما يقرب سبع أو عشر دقائق حتى نفد ما جاؤوا به من المأكولات و خلت الأطباق إلا البعض. فتوجه الناس إلى الصلاة و كان الإمام أول من فرغ عن الأكل فتابعه المؤذن و قامت الصلاة و بدأ الناس ينضمون إلى الصفوف. كان أبي من الذين سبقوا إلى الصلاة و كنت أتابعه فقمت بجنبه في الصف الأول و لكن لم تمض دقيقة حتى أخذ أحد بيدي و أقامني في الصف الثاني بدون أي شفقة. و عندما ركع الإمام للركعة الثانية جاء أحد يجري و جذبني بكل قوته إلى الخلف و قام في مقامي. شعرت بخوف و لم أدر لماذا يتعاملون معي هكذا كنت في حيرة لماذا يحدث هذا بي، و لماذا يجتذبونني بهذه الشقاوة، و شعرت كأنني سأبكي و تمنيت ليتني لم أحضر المسجد.، و قد رأيت طفلا آخر يبكي لأنه وبخه شيخ لسبب قيامه في الصف الثاني و دفعه إلى الخلف بدون أي شفقة. بما أنني كنت لم أعرف كيف أصلي فكنت أشاهد من كان في يمني أو يساري, وعندما رأيت هذه المرة إلى يساري رأيت أطفالا مثلي الآن و كذلك في يميني و لكهنم لم يكونوا صامتين بل كان بعضهم يتشاجرون و بعضهم يضحكون و بعضهم يبكون، و أحد منهم ضرب على راسي من الخلف فالتفت إلى الخلف و دهشت لما رأيت، فقد رأيت عمي عمران الذي لم يكن إلا أربع أو خمس سنوات أكبر مني كان يأكل “سنبوسا” من طبق أحد الجيران، ثم توجه إلى طبق آخر ولكن تركه من فوره لعله لم يجد فيه شيئا، ثم أدخل يده في صحن آخر و بدأ يأكل “براتها” منه..

و ما أن قال الإمام “السلام عليكم و رحمة الله” بدأ رجل منهم يصيح على الأطفال و يوبخهم “لماذا تحضرون المسجد”؟ ألا يمكن أن تبقوا في البيت؟ لماذا تصرخون؟ ألا يمكن أن تصمتوا؟ يجب أن لا يحضر أحد منكم إلى المسجد منذ الآن. كان ذلك الرجل يصيح على الأظفان و كنت أفكر، ألا يعلمون هؤلاء الرجال أن يفهموننا بشفقة مثل أمي،ألا يعرفون بأن قلوبنا مثل القواري، ألا يمكن أن يرفقوا بنا في المسجد كما يفعل أبي بي في البيت. ألم تتلمذوا على أستاذ المدرسة الذي يقول ” كان رسول الله _صلى الله عليه و صلم_ شديد الاهتمام بالصبيان و يرفق بهم”.

الرابط: http://www.aqlamalhind.com/?p=141

مولانا مقبول احمد سالک صاحب سے چند ملاقاتیں اور باتیں

  مولانا مقبول احمد سالک صاحب سے چند ملاقاتیں اور باتیں تقریباً دو ہفتے قبل 12 ستمبر کو مولانا کی علالت کی خبر شوشل میڈیا کے ذریعے موصول ہوئ...